سبق لي أن وعدت بتقديم تحقيق مثير ومسجل فيه حقائق عن ملفات فساد وعلاقات
مشبوهة لديبلوماسيين توانسة في دولة عربية مع فاسدين هاربين هناك ومعاملات
مريبة بين الطرفين الى جانب ملفات أخرى هامة لهؤلاء الهاربين الفاسدين
وبينهم أفراد من العائلة المخلوعة.
ومازلت عند وعدي المذكور وقد تقدمت كثيرا في انجاز ذلك ولكن بلغني اليوم أن بعض الديبلوماسيين الفاسدين هناك في تلك الدولة المحترمة تملكهم الرعب والفزع فاستعملوا وسائل البوليس السياسي التي تعلموها في مدرسة بن علي لتتبع خطواتي هناك ورصد علاقاتي هناك ووصلت نذالتهم الى حد محاولة منعي من دخول تلك الدولة باستعمال وسائل معروفة...نعم تصوروا ديبلوماسي تونسي يحاول متحالفا مع رموز فساد معروفين هاربين هناك منع صحفي تونسي من دخول دولة أجنبية بوسائل دنيئة...كل ذلك لأنني أديت واجبي ولمنعي من فضح ملفات فساد تهم المواطن...وقد قررت بعد الانتهاء من التثبت من تفاصيل هذه الجريمة الأخلاقية..أن أواجه هؤلاء بكل الوسائل الرسمية والاعلامية وأريد أن أطمئنهم بأنني على علم بكل ما فعلوه وبكل اتصالاتهم ومحاولاتهم وأن ما سجلته من شهادات هناك ومن وثائق وأدلة ضدهم يكفي لفضحهم وهو بين أياد أمينة وفي مكان آمن...في انتظار المزيد من ذلك وهو ما يتم حاليا بواسطة زملاء موجودين هناك في تلك الدولة وسينتهي التحقيق بعد أسبوعين...وأن محاولتهم منعي من دخولها فشلت وستفشل دائما وسأفضح تفاصيلها بعد انهاء تحقيقي وفي الوقت المناسب كما وعدت...وسأعود للموضوع بأكثر تفاصيل.. بقلم سمير الوافي
ومازلت عند وعدي المذكور وقد تقدمت كثيرا في انجاز ذلك ولكن بلغني اليوم أن بعض الديبلوماسيين الفاسدين هناك في تلك الدولة المحترمة تملكهم الرعب والفزع فاستعملوا وسائل البوليس السياسي التي تعلموها في مدرسة بن علي لتتبع خطواتي هناك ورصد علاقاتي هناك ووصلت نذالتهم الى حد محاولة منعي من دخول تلك الدولة باستعمال وسائل معروفة...نعم تصوروا ديبلوماسي تونسي يحاول متحالفا مع رموز فساد معروفين هاربين هناك منع صحفي تونسي من دخول دولة أجنبية بوسائل دنيئة...كل ذلك لأنني أديت واجبي ولمنعي من فضح ملفات فساد تهم المواطن...وقد قررت بعد الانتهاء من التثبت من تفاصيل هذه الجريمة الأخلاقية..أن أواجه هؤلاء بكل الوسائل الرسمية والاعلامية وأريد أن أطمئنهم بأنني على علم بكل ما فعلوه وبكل اتصالاتهم ومحاولاتهم وأن ما سجلته من شهادات هناك ومن وثائق وأدلة ضدهم يكفي لفضحهم وهو بين أياد أمينة وفي مكان آمن...في انتظار المزيد من ذلك وهو ما يتم حاليا بواسطة زملاء موجودين هناك في تلك الدولة وسينتهي التحقيق بعد أسبوعين...وأن محاولتهم منعي من دخولها فشلت وستفشل دائما وسأفضح تفاصيلها بعد انهاء تحقيقي وفي الوقت المناسب كما وعدت...وسأعود للموضوع بأكثر تفاصيل.. بقلم سمير الوافي
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire