حدث قيس معالج الناشط السياسي عن الفيديوهات التي قام بنشرها مؤخرا ويدعي
أنها دليل على اغتيال الرئيس المخلوع زين العابدين بن علي يوم 14 جانفي
2011.
وقال قيس معالج أنه توصل من خلال جمع تصريحات ضباط الأمن الرئاسي في وسائل الاعلام الى انه هناك تضارب و اختلاف في اقوالهم حول أحداث يوم 14 جانفي وهو ما يؤكد عدم صحة الرواية التي يعرفها الجميع و هي فراره الى السعودية.
كما قال معالج أنه تحصل على معلومات مؤكدة مصدرها سمير ابن علي السرياطي تفيد ان بن علي تم قتله يوم 14 جانفي 2011 وبأن علي السرياطي نفسه من شحن الجثة.
وأضاف قيس معالج أن العقيد سامي سيك سالم ظابط بجهاز الامن الرئاسي في عهد بن علي إنطلق في التحضير لعزل بن علي منذ الساعة الخامسة أي قبل 47 دقيقة من إقلاع طائرة الرئاسة و هو ما يؤكد علمه بمقتل بن علي حد قوله.
وفي الذات السياق قال قيس المعالج أن مصدر أقواله متأت من الامن الرئاسي قائلا انه مستعد للمثول أمام القضاء في صورة تكذيبه ورفع قضية في هذا الموضوع.
وقال معالج انه طلب من سمير سرياطي ،ابن علي السرياطي المدير العام للأمن الرئاسي في حكومة بن علي، ان يرفع ضده قضية لأنه اتهم والده لكن رده كان لا انه لن يفعل.
وقد استدل قيس معالج في أقواله بفيديوهات يبين فيها نوع من التضارب في اقوال ضباط الامن الرئاسي حول احداث 14 جانفي 2011 كما استدل بخبر جاء في مدونة النقابة الأساسية الجيش الوطنييقول ان ضباط من الأمن الرئاسي يؤكدون تورط سامي السيك سالم في اغتيال الرئيس السابق زين العابدين بن علي.
وكان قيس معالج قد نشر فيديوهات تبث تصريحات لضباط الامن الرئاسي في وسائل الاعلام حول احداث 14 جانفي
وقال قيس معالج أنه توصل من خلال جمع تصريحات ضباط الأمن الرئاسي في وسائل الاعلام الى انه هناك تضارب و اختلاف في اقوالهم حول أحداث يوم 14 جانفي وهو ما يؤكد عدم صحة الرواية التي يعرفها الجميع و هي فراره الى السعودية.
كما قال معالج أنه تحصل على معلومات مؤكدة مصدرها سمير ابن علي السرياطي تفيد ان بن علي تم قتله يوم 14 جانفي 2011 وبأن علي السرياطي نفسه من شحن الجثة.
وأضاف قيس معالج أن العقيد سامي سيك سالم ظابط بجهاز الامن الرئاسي في عهد بن علي إنطلق في التحضير لعزل بن علي منذ الساعة الخامسة أي قبل 47 دقيقة من إقلاع طائرة الرئاسة و هو ما يؤكد علمه بمقتل بن علي حد قوله.
وفي الذات السياق قال قيس المعالج أن مصدر أقواله متأت من الامن الرئاسي قائلا انه مستعد للمثول أمام القضاء في صورة تكذيبه ورفع قضية في هذا الموضوع.
وقال معالج انه طلب من سمير سرياطي ،ابن علي السرياطي المدير العام للأمن الرئاسي في حكومة بن علي، ان يرفع ضده قضية لأنه اتهم والده لكن رده كان لا انه لن يفعل.
وقد استدل قيس معالج في أقواله بفيديوهات يبين فيها نوع من التضارب في اقوال ضباط الامن الرئاسي حول احداث 14 جانفي 2011 كما استدل بخبر جاء في مدونة النقابة الأساسية الجيش الوطنييقول ان ضباط من الأمن الرئاسي يؤكدون تورط سامي السيك سالم في اغتيال الرئيس السابق زين العابدين بن علي.
وكان قيس معالج قد نشر فيديوهات تبث تصريحات لضباط الامن الرئاسي في وسائل الاعلام حول احداث 14 جانفي
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire